مرحبا (شركة الظاهرة الزراعية) ترحب بزوارها الكرام
يمكن خلط بذور البرسيم مع بذور الراى جراس و ذلك من اجل الحصول على عدة مزايا و هي : زيادة كمية محصول العلف الناتج من الخليط (البقولي + النجيلي) عن الناتج من أي منهما على حده في حدود 20 - 25 %. الحصول على نوعية من العلف اكثر توازنا في القيمة الغذائية للمخلوط البقولى مع النجيلي حيث أن البقولي اكثر احتواءا من البروتين و الكالسيوم بينما النجيلي يتفوق في إمداد الحيوان بالطاقة و يحتوى على نسب عالية من الفوسفور. استساغة الحيوانات للأعلاف الخليطة عن المنفردة - كما أن وجود الأعلاف النجيلية مع البقولية يؤدى إلي تقليل اثر البقولية في حدوث النفاخ لان النجيليات تزيد المادة الجافة و تقلل من مواد التخمر في العلف. تقليل الأثر الضار الناتج عند انخفاض درجة الحرارة أثناء فصل الشتاء على البقوليات عند زراعتها منفردة. مقاومة الحشائش حيث أن زراعة المخاليط لا تترك مساحات خالية لتشغلها الحشائش. المعاملات الزراعية التي تؤدى إلي زيادة إنتاجية المخلوط و هي : الأرض المناسبة : تجود زراعة المخلوط في الأراضي الطينية و الصفراء - كما ينصح بإضافة الأسمدة العضوية أثناء الخدمة إلي الأرض الرملية بمعدل 30 م3/فدان للعمل على تحسين خواصها و زيادة احتفاظها بالماء. الأصناف : يفضل زراعة أصناف البرسيم متعدد الحشات في المخلوط مثل المسقاوى خاصة الأصناف المستنبطة حديثا بمعرفة قسم بحوث محاصيل العلف بمركز البحوث الزراعية. الاحتياجات المناخية : يحتاج المخلوط (البرسيم + الراى جراس) إلي جو معتدل في جميع مراحل نموه . معدلات الخلط : 20 كجم من البرسيم المستديم + (10 - 12 كجم) راى جراس. طريقة الزراعة : 1 - الزراعة اليدوية : حيث يتم تجهيز الأرض للزراعة و ذلك بحرثها جيدا ثم يتم بدار البرسيم و الأرض جافة و بعد بدار بذور البرسيم يتم بدار بذور الراى جراس في اتجاه متعامد مع اتجاه بذور البرسيم (الري على الهادي). 2 - الزراعة بالآلة : و فيها يتم ضبط السطارة على اقل عمق ممكن بحيث لا يزيد عمق البذرة في التربة عن 5, - 1 سم و تكون المسافة بين السطور 10 - 15 سم. يتم زراعة البرسيم أولا في سطور و بعد الانتهاء من زراعة البرسيم تملأ السطارة ببذور الراى جراس و يتم ضبطها على المعدل المطلوب و تتم الزراعة في نفس اتجاه خطوط البرسيم التي تم زراعتها. ميعاد الزراعة : يعتبر النصف الأول من أكتوبر انسب موعد للزراعة و التبكير في الزراعة يعطى عدد اكبر من الحشات و بالتالي زيادة في كمية العلف الناتج. الترقيع : يمكن إجراء عملية الترقيع قبل ريه المحاياة. الري : تختلف عدد الريات للمخلوط باختلاف نوع التربة و الظروف الجوية السائدة و ينصح في الأرض الطينية أو الصفراء بإعطاء ريتين بعد المحاياة و قبل الحشة الأولى ثم ريتين بين كل حشة و الأخرى. أما في الأرض الرملية تعطى ريه المحاياة بعد حوالي ثلاثة أيام من الزراعة ثم تكون الريات التالية من 5 - 7 أيام حسب درجة الحرارة مع ملاحظة تقصير فترات الري عند اشتداد الحرارة حيث أن العطش مع شدة الحرارة يسرع من التزهير و تكوين البذور و بذلك تقل عدد الحشات. التسميد : يضاف سلفات البوتاسيوم بمعدل 50 - 75 كجم/فدان. يضاف السوبر فوسفات الأحادي بمعدل 150 - 200 كجم/فدان. يضاف السماد الآزوتي بمعدل 50 - 60 وحدة آزوت للفدان تقسم على أربعة دفعات تضاف الأولى مع ريه المحاياة ثم بعد كل حشة. ميعاد الحش : يتم حش المخلوط في نفس مواعيد حش البرسيم العادية حيث أن سرعة نمو المحصولين متقاربة و على نفس الارتفاعات التي يحش عليها البرسيم المذكورة سابقا. المحصول : يعطى المخلوط من 5 - 6 حشات خلال موسم النمو و يعطى الفدان من 45 - 55 طن. إنتاج تقاوي المخلوط يلاحظ عند زراعة البرسيم مخلوط مع الراى جراس انه يزرع المخلوط بغرض الحصول على محصول خضري فقط خلال موسم النمو. و لا يمكن الحصول على تقاوي من البرسيم أو المحصول النجيلي في المخلوط. و في حالة الرغبة في الحصول على تقاوي برسيم أو جازون العلف فيزرع كل محصول من بداية الموسم في مساحة منفصلة تماما عن الأخرى كالآتي : أولا : في حالة الحصول على تقاوي برسيم : فيزرع البرسيم بمفردة و تؤخذ منه 3 - 4 حشات حسب ميعاد الزراعة ثم تترك الحشة الأخيرة لإنتاج برسيم الرباية. ثانيا : في حالة الحصول على تقاوي جازون علف : تزرع جازون العلف في مساحة منفصلة و تؤخذ منه 2 - 3 حشات حسب ميعاد الزراعة و تترك الحشة الأخيرة لانتاج التقاوي. عمل الدريس من المخلوط : يمكن عمل الدريس من المخلوط بنفس الطريقة المستخدمة في إنتاج الدريس من البرسيم و أن نوعية الدريس في المخلوط تكون افضل من الدريس المنتج من البرسيم فقط.

محصول البرسيم (الجت)

محصول البرسيم (الجت)
الجت (البرسيم) هو أجود المحاصيل الزراعية نظرا لما يتمتع به من قيمة غذائيه عاليه ودرجة استساغه كبيره لدى الحيوانات .

انظمة الرى

انظمة الرى
الغمر- التنقيط- رشاشات (رش محورى &ورش ثابت)

الموطن الأصلي للنبات:

الموطن الأصلي للنبات:
موطن نبات نفل المروج اوروبا وآسيا وقد وطن في أمريكا الشمالية واستراليا ويزرع على نطاق واسع كنبتة وكمحصول مثبت للنيتروجين في التربة.

ويقول الصينيون ان ما هو مفيد للحيوان فانه مفيد للإنسان.

ويقول الصينيون ان ما هو مفيد للحيوان فانه مفيد للإنسان.
كما كانوا يرون حيواناتهم تتناول البرسيم بشهية فائقة فقد اهتموا بتحضير الأوراق الغنية والغضة وبدءوا يستخدمونها لفتح الشهية ومعالجة مشاكل الهضم كالقرحات. أما الهنود فكانوا يعالجون القرحات بالبرسيم ويصفونه أيضاً لمعالجة التهاب المفاصل واحتباس البول. وكان العرب يطعمون جيادهم بالبرسيم مقتنعين انه يجعلها أسرع وأكثر حيوية ويعرفونه بانه أصل جميع الأغذية وقد أعطاه الاسبان اسم Alfalfa. تعتبر اسبانيا أول من أدخل البرسيم إلى أمريكا وهو الآن أحد نباتات الأعلاف الأكثر شعبية في سهول ال Medwest. وعلى غرار الصيد كان الأمريكان يعتقدون هم أن ما هو مفيد للحيوان يناسب الإنسان أيضا لذلك كانوا يستخدمونه لمعالجة التهاب المفاصل والدمامل والسرطان والاسقربوط والأمراض البولية والمعوية أما النساء فكن يستخدمنه لإدرار الطمث.

الشكل العام والوزن !

الشكل العام والوزن !
عبارة عن مستطيل يطراوح وزنة ما بين (750&350)

وطريقة تحضير جرعات البرسيم هي كالآتي:

وطريقة تحضير جرعات البرسيم هي كالآتي:
يوخذ مقدار ملعقة صغيرة أو ملعقتين من أوراق البرسيم المجففة ثم توضع في فنجان كبير ويصب الماء المغلي عليه ثم يغطى ويترك المزيج ينقع لمدة عشرين دقيقة ثم يشرب على أن لا يشرب أكثر من ثلاثة فناجين في اليوم وذلك لمكافحة الكوليسترول. ويجب عدم إعطاء البرسيم للأطفال دون سن الثانية.

القيمة الغذائية للبرسيم

القيمة الغذائية للبرسيم
يعتبر البرسيم غذاءا كاملا للحيوانات لاحتوائه على نسبة مرتفعة من البروتين كما يحتوى على عدد واف من الأحماض الأمينية التي تساعد على إدرار اللبن كما انه غنى بالكالسيوم و الفوسفور كما أن البرسيم يحتوى على نسبة من الكاروتين و فيتامينات د،ه،ك.

وتتواجد مواقع شركة الظاهرة الزراعية فى جميع انحاء الدولة

وتتواجد مواقع شركة الظاهرة الزراعية فى جميع انحاء الدولة
( ناهل - العانكة - الختم - بنى ياس - مدينة زايد - المرفا -الثروانية - حميم - حصان - ام الحصن - غياثى - السلع - دلما )

الزراعة وإعداد الأرض:

الزراعة وإعداد الأرض:
يضاف السماد العضوي المتخمر جيدا للأرض بمعدل(8-10م3) للدونم الواحد وتحرث جيدا لتقليب السماد بالتربة ثم تقسم إلى أحواض بمساحة (3×3م) أو (3×6م) وذلك حسب المساحة المنزرعة ثم تنثر البذور ويمشط سطح التربة بالمشط الزراعي لتغطية البذور ثم تروى مباشرة على الهادي حتى لا تتجمع البذور. ومن الأفضل ترطيب البذور قبل زراعتها بنحو(8-10) ساعات لمساعدتها على الإنبات ويداوم على ري النباتات كلما لزم الأمر.

الجت والثروة الحيوانية

الجت والثروة الحيوانية
من اهم المحاصيل الاعلاف للثروة الحيوانية لما يعطية من فؤاد عديدة للحيوانات بصفة عامة حيث يمدها باللحم واللبن الوفير مقارنتا بلاعلاف الاخرى .